☰
Close Menu
مسجات إسلامية
مسجات مدح
مسجات مسائية
مسجات شوق و حنين
مسجات وداع و فراق
مسجات صباحية
مسجات الم و حزن
مسجات إعتذار
مسجات متنوعة
حالات للواتس اب
مسجات مزخرفة
تهنئة بالحج
تهنئة بالخطوبة
تهنئة بالزواج والمولود
مسجات حب و غرام
مسجات عتاب
تهنئة بالعمرة
تهنئة بالنجاح والتخرج
تهنئة بشهر رمضان
مسجات العيد
English
مسجات يوم الجمعة
أدعية
أقوال من التاريخ
حكم وأمثال
شعر
نكت ومقالب
مسجات درر
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ، وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ والإنجيل وَالزَّبُورِ، وَرَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَمُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ والأنبياء وَالْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنيرِ وَمُلْكِكَ الْقَديمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالاَْرَضُونَ، وَبِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ والآخرون، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَمُميتَ الاَْحْياءِ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ، اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بأمرك صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحْرِها، وَعَنّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وأحاط بِهِ كِتابُهُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ في عُنُقي، لا اَحُولُ عَنْها وَلا اَزُولُ اَبَداً، اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وأعوانه وَالذّابّينَ عَنْهُ وَالْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلينَ لأوامره وَالُْمحامينَ عَنْهُ، وَالسّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ، اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فأخرجني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَالْبادي، اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ، وَالْغُرَّةَ الْحَميدَةَ، وَاكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وأوسع مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ، وَاَنْفِذْ اَمْرَهُ وَاشْدُدْ اَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ، وَاَحْيِ بِهِ عِبادَكَ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ : (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ) فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ إلّا مَزَّقَهُ، وَيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ، وَناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ، وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ، وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَاجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ، اَللّـهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ، اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَنَراهُ قَريباً، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
مسجات إسلامية
Unknown User
August 13th 2016, 9:05 pm
───✤◐⇣❤⇣◐✤─── 🍁~| الخوف |~🍁 👇🏻 لماذا نخاف من الشيء فيحدث كنا و ما زِلنا نسمع جُمله : " إِذا خِفتَ من شيءْ .. تصاب بِه " لا أَعلَم هَلْ مرّتْ عليكُم أَم لا .❗ 🔻| مثلاً : شخص يخاف من العين و فِعلاً تجدهُ محسُود .. لماذا ؟🙄 و آخر يتوقع أنه لن يَنجَح هَذِه السنة و فعلاً لا ينجح ..❗ و ثالث تخَاف الزوجه زوجَها أن يخُونها أَو ولدها يمرض و فِعلاً تحصُل ..❣ و غيرها من الأمثلةِ كثير ..✨ ♦| السؤال : لماذَا تخافُ الشيء ثمّ يحصُل !؟ 👁🗨| السبب : 📜| قول الله تعالَى فِي الحَديث القدسِي : ( أنا عند ظن عبدِي بي )..💚 هنا لم يقُل ربّنا جلّ و علا : "أنا عند (حسن) ظن ..."☝🏻 و إنّما قال: "أنا عند ظنّ عبدي بي"..💚 مَا الفـرقْ ؟..💭 حينما نَتوقع أنّ حياتنَا ستصبِح جميله و رائِعه ، و ننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة .. 👍🏻 فالله تعالى يعطينَا إِياها . . .🍃 " و على نياتكم ترزقُون "🍃 ( هذا من حسنِ الظّن بالله )..🍃 و إِذا كُنتَ مُوسوساً و دائماً تفكّر أنه ستصيبُك مصيبَه و ستواجهك مشكلة و حيَاتك كلّها ستصبِح مآسِي ستعيشُ مثلمَا أَحسست ..🍁 ( هذا من سوءِ الظّن بالله )..🍁 لا تتذمر و تظن السّوء و تقُول إني أحسسْت بذلِكَ ؛ ✋🏻 لأَن ربّ العزة و الملكُوت يقول : ( و الظانِين بالله ظَنَّ السَّوء عَلَيْهم دائِرَةُ السوء ) [ الفتح: 6]..📗 و لا تنسَى أنّ الله كريم ( بيده الخير ) و هو علَى كلّ شيءٍ قدير ..💚 حسن الظّن بالله عز وجل مِن حُسن توحيد المرء لله ، وَ لْنَعلَم " أن الخيرَ و الشّر من أَنفسنا "..☝🏻 ( تفاءلواْ بالخَيرِ تجدُوه )..🍃 و التّفاؤُل هوَ ( حُسن الظّن ).. عش أيامك ... بذكاء .. و صبر ..و بعد نظر ..👍🏻 🔷| تقبل حقيقة أنك تعيش حياة مؤقتة على هذه الأرض .. لذا حاول استغلال كل لحظة في تعلّم شيء جديد .. و تصحيح شيء خاطئ .. ✔ و لا تنس المطالعة .. و صاحب الكتب ..👓📖 🔷| قل " نعم " للأشياء و الأمور التي تجلب السعادة و راحة الضمير و البال .. 👍🏻 و اكثر من العبادة و الصلاة .. و أحسن الظن بالله .. و قل " لا " لكل ما يضايقك ..✋🏻 🔷| توقف عن مقابلة الأصدقاء السلبيين ..✋🏻 الذين يجعلونك مصاباً بالإحباط ، الكسل ، التعب ، التوتر .. و الفقر الفكري .. و الجفاف المعنوي .. و الإفلاس الحضاري ..🔻 و ابحث عن أصدقاء تسعد معهم .. و تصاب بالعدوى الثقافية ..📖 🔷| الهمّ ، الأفكار السوداء ، التسمم الذاتي ، إنتاج الوسوسة ، الانتظار ، تتعب الناس أكثر مما تتعبهم مواجهة صعوبات الحياة ..☝🏻 🔷| ليكن هدفك السعادة أولاً ، توقف عن العمل للتفوق على الآخرين فقط ، و اعمل لتشعر بالرضا عن أدائك دون شعور بالتنافس ..👍🏻 🔷| تغاضى عن كل أخطائك و اغفر لنفسك .. و تغاضى عن عيوب الناس و سامح الجميع بدون استثناء ..☝🏻 🔷| خذ نفساً عميقاً و ردد دعاء مناسباً قبل الأكل أو بعد العمل الشاق ..🙏🏻 🔷| تعرف على جيرانك .. و كن ودوداً حتى مع الأشخاص السلبيين ، فإبتسامتك قد تكون شفاء لهم .. 🔷| اختر كلماتك بعناية ، و عض على لسانك قبل أن تقول كلمة مسيئة أو تضايق الآخرين ..✋🏻 🔷| استقبل .. و ودع أهلك و أصدقائك بالتحية الحارة ..👍🏻 🔷| خصص لنومك 7 ساعات .. 🔷| عش حياتك بثلاثة أشياء : ( الطاقة و الحماس و العاطفة ).. 🔷| الوحيد المسؤول عن سعادتك ( هو أنت )..☝🏻 🔷| لا تجعل الأفكار السلبية تسيطر عليك .. و وفر طاقتك للأمور الإيجابية ..👍🏻 🔷| لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة .. و لا تقارن حياتك بغيرك، ───✤◐⇣❤⇣◐✤───
مسجات إسلامية
Unknown User
August 12th 2016, 2:31 pm
💕💕🌹💕💕 صباح مشرق بنور الله والاقبال على الله صباح مملوءاً بالعطاء والتوجه إلى رب السماء بأن يحفظ علينا النعم ويدفع عنا النقم 🌹🌹اللہم مع أنفاس هذا الصباح🌹🌹 ارزُقنا حُلو الحياة وخير العطاء وسعة الرزق وراحة البال ولباسَ العَافيہ وحسنَ الخاتمة 🌺🌹 صبااااح الخيرٍ
مسجات صباحية
Unknown User
August 8th 2016, 11:45 am
عالم سعودي يبتكر قصة بترتيب سور القرآن نجح عالم سعودي يدعى الدكتور طلبة أبو هديمة في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:إن رجلا قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة ( إبراهيم ) و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في ( كهف ) له، ثم أمر ابنتَه ( مريم ) وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم ) ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ ( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس ) .
مسجات إسلامية
Unknown User
August 8th 2016, 11:43 am
0
مسجات