boat

ياراحِلاً، وجَميلُ الصَّبرِ يَتبَعُهُ، هلْ منْ سبيلٍ إلى لقياكَ يتَّفقُ ما أنصفتكَ جفوني وهيَ دامية ٌ ولا وَفَى لكَ قَلبي وهوَ يَحتَرقُ

مسجات الم و حزن

ابراهيم ناصر

April 21st 2016, 6:22 pm
0 comments
Write a comment
boat