boat

من صفات العالِم أنه يخشى الله قال الشَّعبي : ( اتَّقوا الفاجر مِن العلماء، والجاهل مِن المتعبِّدين )

مسجات إسلامية

الدوري

November 4th 2015, 1:21 pm

ليحمد العبد ربه أن المصيبةلم تكن في شيء أعظم،فيمكن أن تكون المصيبةفي الدين،أو في العرض،أو في الولد؛ونرثي حقيقةً لحال الذين أصيبوا في دينهم.

مسجات إسلامية

الدوري

November 4th 2015, 1:21 pm

الشيخ علي السناني ت١٣٣٩هـ كان الناس يزدحمون عند بيته ومسجده لتعبير الرؤى،قال:لو أن الناس يسألون عن دينهم كمايسألون عن مناماتهم لصاروا فقهاء

مسجات إسلامية

الدوري

November 4th 2015, 1:21 pm

🌷 عليك إسعاد زوجتك كي تسعدك ، لاتكن شخصا أنانيا تطلب منها الإهتمام ولا تفعله ، كن لها أبا عند الحزن والضيق ، وكن لها أخا يمثل لها الأمان والحنان ، كن لها الإبن وكن لها الزوج الطيب والحنون .

مسجات إسلامية

الدوري

November 1st 2015, 2:32 am

‏قال الحافظ ابن حزم: جميع فرق الضلالة: ما زالوا يسعون في قلب نظام المسلمين ويفرقون كلمة المؤمنين ويسلون السيف على أهل الدين. 📒 الفصل-٤/١٧١

مسجات إسلامية

الدوري

November 1st 2015, 12:52 am

حكم كتابة ( ص ) و ( صلعم ) ؟ هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، بدلاً من كتابتها كاملة ؟. الحمد لله المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم " ، ولا ينبغي الاكتفاء باختصاراتها ، مثل " صلعم " أو " ص " . قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار ، وبعد الأذان وعند دخول المسجد والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك . والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ، وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم ) وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين ، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56 ، مع أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم ) كاملة . وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه . فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه : التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل . وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين : أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) . وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً . وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) . وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا . هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه . نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه . " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 – 399 ) . الإسلام سؤال وجواب المشرف العام / الشيخ محمد صالح المنجد

مسجات إسلامية

الدوري

October 28th 2015, 10:05 am

ﺗِﻠْﻚَ ﺍﻟﺪَّﺍﺭُ ﺍﻟْﺂﺧِﺮَﺓُ ﻧَﺠْﻌَﻠُﻬَﺎ ﻟِﻠَّﺬِﻳﻦَ ﻟَﺎ ﻳُﺮِﻳﺪُﻭﻥَ ﻋُﻠُﻮّﺍً ﻓِﻲ ﺍﻟْﺄَﺭْﺽِ ﻭَﻟَﺎ ﻓَﺴَﺎﺩﺍً ﻭَﺍﻟْﻌَﺎﻗِﺒَﺔُ ﻟِﻠْﻤُﺘَّﻘِﻴﻦَ ‏( 83 ‏) ﻣَﻦ ﺟَﺎﺀ ﺑِﺎﻟْﺤَﺴَﻨَﺔِ ﻓَﻠَﻪُ ﺧَﻴْﺮٌ ﻣِّﻨْﻬَﺎ ﻭَﻣَﻦ ﺟَﺎﺀ ﺑِﺎﻟﺴَّﻴِّﺌَﺔِ ﻓَﻠَﺎ ﻳُﺠْﺰَﻯ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻋَﻤِﻠُﻮﺍ ﺍﻟﺴَّﻴِّﺌَﺎﺕِ ﺇِﻟَّﺎ ﻣَﺎ ﻛَﺎﻧُﻮﺍ ﻳَﻌْﻤَﻠُﻮﻥَ ‏( 84

مسجات إسلامية

الدوري

May 30th 2015, 5:46 pm

ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ : ‏( ﺃﻛﺜﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻲَّ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ‏) : ﺣﺪ ﺍﻟﻜﺜﺮﺓ ﺛﻼﺛﻤﺎﺋﺔ . ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻵﻻﻑ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻤﺌﺎﺕ . ﻓﺪﺍﺋﻤﺎً ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﻧﺴﻜﺖ، ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺗﺸﺎﻏﻠﻨﺎ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ، ﻛﺄﻥ ﻧﻘﻮﻝ : ﺃﻋﻄﻨﻲ .. ﺧﺬ .. ﻗﻞ ﻛﺬﺍ . ﻓﺈﺫﺍ ﺳﻜﺘﻨﺎ ﻓﻌﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ . ﻓﻨﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .. ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺍﺑﺔ، ﻭﺍﺫﻛﺮﻩ ﻭﺃﻧﺖ ﻣﺎﺵٍ، ﻭﺃﻧﺖ ﺟﺎﻟﺲ . ﻭﻟﻴﻜﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻟﺴﺎﻧﻚ ﻧﺎﻃﻘﺎً ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻠﺒﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ . ﺇﺫﺍً : ﺍﻧﺘﺸﺮﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻟﻠﺒﻴﻊ ﻭﺍﻟﺸﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻭﺍﺑﺘﻐﻮﺍ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻻ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻜﻢ، ﻓﺎﻟﺮﺯﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭَﺍﺫْﻛُﺮُﻭﺍ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻛَﺜِﻴﺮًﺍ ﻟَﻌَﻠَّﻜُﻢْ ﺗُﻔْﻠِﺤُﻮﻥَ ‏[ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ 10: ‏] ، ﺃﻱ : ﺭﺟﺎﺀ ﺃﻥ ﺗﻔﻠﺤﻮﺍ، ﺃﻱ : ﺗﻔﻮﺯﻭﺍ . ﻭﺍﻟﻔﻼﺡ ﺍﻟﺤﻖ ﻫﻮ : ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺩﺍﺭ ﺍﻷﺑﺮﺍﺭ، ﻭﺍﻟﻔﻮﺯ ﻫﻮ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ . ﻭﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻓﻼ ﻓﻼﺡ ﻭﻻ ﻧﺠﺎﺡ ﻭﻻ ﻓﻮﺯ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺴﺮﺍﻥ ﺍﻷﺑﺪﻱ

مسجات إسلامية

الدوري

May 30th 2015, 5:46 pm

ﻭﺭﻭﻯ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ‏( 484 ‏) ﻋَﻦْ ﻋَﺒْﺪِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦِ ﻣَﺴْﻌُﻮﺩٍ ﺃَﻥَّ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ ﻗَﺎﻝَ : ‏( ﺃَﻭْﻟَﻰ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﺑِﻲ ﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﺃَﻛْﺜَﺮُﻫُﻢْ ﻋَﻠَﻲَّ ﺻَﻠَﺎﺓً ‏) ﻭﺣﺴﻨﻪ ﺍﻷﻟﺒﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻟﺘﺮﻏﻴﺐ ﻭﺍﻟﺘﺮﻫﻴﺐ 1080

مسجات إسلامية

الدوري

May 30th 2015, 5:45 pm

قال حذيفة رضي الله عنه : " أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة ورب مصل لا خير فيه ويوشك أن تدخل مسجد الجماعة فلا ترى فيهم خاشعا "

مسجات إسلامية

الدوري

May 30th 2015, 5:45 pm
0 1 2 3 4
boat